My brain doesn't fit the usual id-ego-superego model. إن مخي لا يطابق نموذج "الهي"و "الأنا" و"الأنا العليا" التقليدي.
My brain doesn't fit the usual id-ego-superego model. إن مخي لا يطابق نموذج "الهي"و "الأنا" و"الأنا العليا" التقليدي.
My brain doesn't fit the usual id-ego-superego model. إن مخي لا يطابق نموذج "الهي"و "الأنا" و"الأنا العليا" التقليدي.
My brain doesn't fit the usual id-ego-superego model. إن مخي لا يطابق نموذج "الهي"و "الأنا" و"الأنا العليا" التقليدي.
It is an analytical study of the human psyche outlining his theories of the psychodynamics of the id, ego and super-ego, which is of fundamental importance in the development of psychoanalysis. وهي دراسة تحليلية لنفسية الإنسان تحدد نظرياته من الديناميكا النفسية للهو، والأنا والأنا العليا، والتي هي ذات أهمية أساسية في تطوير التحليل النفسي.
Since its appearance in 1844, The Ego and Its Own has seen periodic revivals of popular, political and academic interest based around widely divergent translations and interpretations—some psychological, others political in their emphasis. من ظهور كتاب شتيرنر (الأنا العليا وذاتها) عام 1844 أشعل الاهتمام الشعبي السياسي والأكاديمي معتمداً على ترجمات وشروح مختلفة واسعة المدى وتحليلات نفسية وأخرى سياسية.
The dual relationship (relation duelle) refers not only to the relation between the Ego and the body, which is always characterized by illusions of similarity and reciprocity, but also to the relation between the Imaginary and the Real. العلاقة الثنائية لا تشير فقط إلى العلاقة بين الهو والأنا والأنا العليا وجسم الإنسان، والتي تتميز دائما بأوهام التشابه والمعاملة بالمثل، ولكن أيضاً إلى العلاقة بين الخيال والحقيقة.
Freud suggested that a leader's behavior and decision making skill were largely determined by the interaction in their personality of the id, ego and superego, and their control of the pleasure principle and reality principle. وقد اقترح فرويد أن سلوك القائد و مهارته في اتخاذ القرارت يتحددان عامةً من خلال تفاعل أنظمة شخصيته الثلاث الهُوَ و الأنا و الأنا العليا، إلى جانب تحكمه على مبدأ اللذة، ومبدأ الحقيقة.
Post-Lacanians would continue to explore such sociological areas as 'the superego as the moment of common cultural binding', or the way 'the social bond, the Law binding us, is...a bond of the impossibility of obedience or disobedience'. ولقد استمر من جاءوا بعد لاكان في دراسة النواحي الاجتماعية مثل "الأنا العليا باعتبارها قوة الروابط الثقافية العامة"، أو طريقة "الرابطة الاجتماعية، القانون الذي يربطنا، عبارة عن ....رابطة من استحالة الطاعة أو العصيان".
Post-Lacanians would continue to explore such sociological areas as 'the superego as the moment of common cultural binding', or the way 'the social bond, the Law binding us, is...a bond of the impossibility of obedience or disobedience'. ولقد استمر من جاءوا بعد لاكان في دراسة النواحي الاجتماعية مثل "الأنا العليا باعتبارها قوة الروابط الثقافية العامة"، أو طريقة "الرابطة الاجتماعية، القانون الذي يربطنا، عبارة عن ....رابطة من استحالة الطاعة أو العصيان".
جوال إصدار